يبدو أن تاريخ الرابع من جانفي من كل سنة سيبقى ذكرى اليمة لكل عشاق الرياضة في تونس ولاحباء الترجي الرياضي التونسي والنادي الافريقي على وجه الخصوص ، كيف لا وقد خسرت فيه كرة القدم التونسية اثنين من أبرز اللاعبين فنيا وأخلاقيا.
ففي مثل هذا اليوم من سنة 1997 توقف قلب "قلب الأسد" الهادي بالرخيصة عن النبض بعد سقوط على أرضية ملعب الشاذلي زويتن خلال مباراة ودية بين الترجي وأولمبيك ليون ليرحل جسدا ويترك خلفه أثرا طيبا في سجلات المنتخب والترجي لا يمكن أن تمحوه السنوات ، فرغم مرور 27 سنة على رحيله فان الهادي بالرخيصة سيبقى حيا في قلوب التونسيين ووجع متجدد كل سنة شأنه في ذلك شأن لسعد الورتاني الذي توفي في صباح الرابع من جانفي 2013 أثر حادث مرور مخلفا لوعة كبيرة في قلوب عشاقه ومحبيه من جماهير شبيبة القيروان والملعب التونسي وخاصة النادي الافريقي الذي كان مساهما كبيرا في تتويجه ببطولة 2007 - 2008.
رحم الله الهادي بالرخيصة ولسعد الورتاني ورزق اهلهم وذويهم وعشاقهم جميل الصبر والسلوان.
يبدو أن تاريخ الرابع من جانفي من كل سنة سيبقى ذكرى اليمة لكل عشاق الرياضة في تونس ولاحباء الترجي الرياضي التونسي والنادي الافريقي على وجه الخصوص ، كيف لا وقد خسرت فيه كرة القدم التونسية اثنين من أبرز اللاعبين فنيا وأخلاقيا.
ففي مثل هذا اليوم من سنة 1997 توقف قلب "قلب الأسد" الهادي بالرخيصة عن النبض بعد سقوط على أرضية ملعب الشاذلي زويتن خلال مباراة ودية بين الترجي وأولمبيك ليون ليرحل جسدا ويترك خلفه أثرا طيبا في سجلات المنتخب والترجي لا يمكن أن تمحوه السنوات ، فرغم مرور 27 سنة على رحيله فان الهادي بالرخيصة سيبقى حيا في قلوب التونسيين ووجع متجدد كل سنة شأنه في ذلك شأن لسعد الورتاني الذي توفي في صباح الرابع من جانفي 2013 أثر حادث مرور مخلفا لوعة كبيرة في قلوب عشاقه ومحبيه من جماهير شبيبة القيروان والملعب التونسي وخاصة النادي الافريقي الذي كان مساهما كبيرا في تتويجه ببطولة 2007 - 2008.
رحم الله الهادي بالرخيصة ولسعد الورتاني ورزق اهلهم وذويهم وعشاقهم جميل الصبر والسلوان.
يمكنكم متابعة مواعيد ونتائج جميع المباريات لحظة بلحظة عبر مركز المباريات